توصية الجمعية

التعقيبات من جمعية 

NU Online  ·  Jumat, 5 Agustus 2005 | 06:50 WIB

بسم الله الرحمن الرحيم

بعد مطالعة النتيجات للفتاوى ووجهة نظرها من مجلس العلماء الإندونيسي مدققا وعميقا و الملاحظة على ردود الافعال المجتمع المحتلفة ارائهم من  بعض القرارات الاساسية لفتاوي محلس العلماء الانذونيسي  , فأنا بإسم الرئيس جمعية نهضة العلماء  سوف أبلغ التعقيبات كما يالي :

<>

1. التقريرات لفتاوى المجلس العلماء الإندونيسي هي النتيجة من بحوث المسائل الفقهية علي طريق العلم الفقه التى تنشئ الحكم الشرعي الإسلامي . والهدف من النتيجة تطورهم هو اخراج الحكم و الإرشاد على المسلمين فقط لا غير . ولذلك بالنسبة لغير المسلمين لا يغضبوا على تلك التقريرات . اما بالنسبة للمسلمين الذين تلقوا المعلومات  الاحكام والارشاد الدينبة يلزم ان يطابقها لأنفسهم تحت ظل جماعة المسلمين حسب اعتقادهم على ان ذلك الحكم لا يمكن ان يصبح حكما وضعيا لدولة , لأن أندونيسيا ليست من الدولة الإسلامية .

2. عملية اجراء الحكم الإسلامي  مجري الحكم الوضعي للدولة ثبت في اطار بانتساسيلا والقانون الأساسي سنة 1945  والقانون المشروعة . فللأحسن هي إسهام القيمة الجوهرية  من القانون الرسمية , لأننا نعيش في المجتمع المختلفة , سواء كانت مختلف فى أرائهم عند المسلمين نفسهم او غيرها من الاديان , أوالثقافة , أو العادة . ولمواجهة هذه المحتمع يتوافق للدعوة يعني بالحكمة , والإرشاد والمشاورة المحوري .  بناء على ذلك يبعد النزاع الديني من  ولاية الدولة الجمهورية الانذونيسيا الموحدية

3. يلزم المجلس العلماء الإندونيسي ان يبين تفصيلا عن اصطلاح التعددية, والعلمانية والحرية, لأن هناك إختلاف التعريف الدلالي بين أكاديمي والعوام . وهذا الإختلاف يسبب سوء الفهم أوخطاء الفهم حتى يتعدى الى فزع ومخالفة فى الفهم .

4. والقضية الدعاء مع بعض أو الدعاء جماعة بين اديان هي من فعل اليومية . وأيضا هي من المشروع الديني الذى يمارسها المسلمون وعلمائهم من جمعية نهضة العلماء.  وغير المشروع هي مثل دعاء المسلم الى الرب لدين أخر أو على العكس . فليس من الباطل اذا كان الناس من دين معين وهو يدعو الى ربه موافقة على شريعته ثم يجلس مع صديقه من دين أخر وهو ايضا يدعو بشريعته . ولذلك اذا كان غير المسلم إماما فى الدعاء فينبغى للمسلم ان يكرمه ويقرأ الدعاء فى قلبه حتى لا يدخل الى دين غير المسلم .

5. بالنسبة لشريعة أحمدية , اذا كانت شريعته تثبت دعواه بوجود النبي بعد محمد صلى الله عليه وسلم فكاد كل العلماء الإندونيسي يردونها . بناء على ذلك , ان المجلس العلماء الإندونيسي كاالهيئة الإسلامية لا بد ان تحذر أمة المسلمين من تلك الشريعة ويجب عليها ان تضع شريعة الأحمدية فى مكانها الصحيحة وترشدها بالحكمة والموعظة الحسنة . وليس لأحد ان يردها بعنف وظلم لأنه ليس من شريعة الإسلامية , عندهم حق للحياة يكون فى يد الحكومة على أساس القانون الرسمي , الدستور والمصالح العامة ولا حق على أمة الإسلام الا النصيحة .

6. وأماالقضية النكاح مع مختلف الدين ليس من الأمور االجدالي , لأن الحكومة قد تأهب الأحكام المدنية لإدبار النكاح . حتي لاتوجد الاختياري وهذا الحكيم من دولة أندونيسيا .

7. أنا باسم الرئيس جمعية نهضة العلماء  أحث من أمة النهضيين سواء كانوا فى الخارج أوالداخل أن يحافظوا على العقيدة والشريعة الإسلامية موافقة على كيفية فهم أهل السنة والجماعة و يحملوا راية الإسلام فى اندونيسي بالوجه المعتدل و المتناسق وان يجتنبوا التطرف والعنف حتى يصبحوا مسلمين صالحين اجتماعين ويكون شعب الأندونيسي طيبين  ولا يستقطبون بين الدين والدولة .

8. الحث على كل امة المسلمين  ان يشد الأخوة الإسلامية بدون نقصان شخصيته ولو كان يحب ان يبقى على فرقته . ومع ذلك جدير بالذكر  أن كل العنف والإرهاب الذى اتخذ بالشعار الدينية ثبت اذاء على امة الإسلام في الداخلية والدولية . وان يضع الإسلام والمسلم فى ميدان القتال ينتفع به الاسلامين وبأن فكرة الحرية ثبت  يشهي ان يدعو لظهور الإسلام المتطرف ولا فائدة فيه .

9. لا تزال نهضة العلماء ان تحث أثناء التكافل بين المسلمين بالتوسط وان يتظمن التسامح بين الاديان الذى توجه  نهضة العلماء فى الداخل والخارخ ليدافع وتؤيد الدولة الجمهورية الانذونيسيا الموحدة  علي الاساس بانتساسيلا .

ونحن بعون الله ويرضاه لجهودنا


جاكرتا , 5 أغوسطس 2005


الرئيس جمعية نهضة العلماء


 
كياهى الحاج احمد هاشم موزادى